اسباب و علاج فقدان الشهية العصبي

الأسباب النفسية
v
صراعات جنسية طفولة (تحليل نفسي).
v
كبت للميولات الجنسية غير واعية.
v لا تميل إنها أنثى يؤدي انقطاع الطمث.
v
لا تبالي بالعواقب و بالتالي تريد إن تكون عاقر.
v غياب صورة الأب أدى بالطفلة التي تعلقت بابيها
v إلى تغير الموضوع كانت لها صدمة.
الأسباب جنسية
v
زنى المحارم
v
هوامات نفسية تخشى إن تكون حامل.
v
لا تبدي اهتماما بالجنس آخر.
v
نكوص إلى مرحلة طفولة.
الأسباب الاجتماعية
v
مرحلة الأزمة حيث تكون الهوية الاجتماعية المراهقة
v
و تأثير وسائل الإعلام كالإشهار و المجلات
النسائية.
v
تقليد عارضات الأزياء بفعل
الإشهار.
v
تشكل للمراهق ضغط اجتماعي ، حيث
يصبح التقليد النموذج.
v
مطلب ثقافي اجتماعي تدخل صاحبه في
اضطراب.
v
النظام الأسري: هوس في التربية.
قوة في الأداء و النجاح في جميع.
v
الطلاق في سن مبكر أو موت احد
الولدين في سن مبكر الانفصال.
v
دون مراعاة ميولات المراهق فينجح فيها ويحدث له فقدان الشهوات.
الأسباب عضوية
هناك نظريات تؤيد وجود أسباب
عضوية لحدوث المرض وذلك بسبب انتشاره بين التوائم المتماثلة، كما أنه وجد أن بعض الفتيات اللاتي تنقطع عندهم الدورة الشهرية .
العلاج الدوائي :
وقد يكون أساسياً أو ثانوياً في هذا الاضطراب حيث يتم إجراء الفحوص ويتم
حجز المريض بالمستشفى في الحالات الشديدة والمتوسطة ويبدأ العلاج الدوائي لاستعادة
الوزن وعلاج مضاعفات الهزال والجفاف خوفاً من الوفاة وقد تعطي الفيتامينات
والمهدئات والمطمئنات ومضادات الاكتئاب مثل الأدوية التى ترفع نسبة السيرتونين
بالدم وهو المسئول عن الحالة المزاجية للمريض .
العلاج النفسي :
يعد العلاج النفسي ضرورياً في جميع حالات اضطرابات الأكل وخاصة في فقدان
الشهية العصبي ، وفي حالات الأطفال يوجه العلاج النفسي الى الأباء بدلاً من
الأطفال وفي جلسات العلاج النفسي يشجع المريض على التنفيس عن رغباته وشعوره
وخبراته لكي يتم التوصل إلى العوامل الدفينة التي تقف خلف هذا الاضطراب.
العلاج السلوكي المعرفي:
وهو علاج مهم وفعال من أجل تشجيع الوصول إلى الوزن في
حالة فقدان الشهية العصبي و العمل على تغيير المعتقدات غير العقلانية عن شكل ووزن
الجسم. وتشتمل برامج العلاج السلوكي عادة إلى تنظيم وجبات الأكل والمكافأة
والتشجيع فى حالة إكتساب الوزن مع بعض الأنشطة مثل مشاهدة التلفزيون والاستماع
للراديو والمشي والمراسلة واستقبال الزوار المشجعين للأكل.
العلاج الأسري:
من العلاجات المهمة جداً. و رغم أنه لم يدرس بما فيه
الكفاية إلا أن هناك إشارات تؤيد فاعليته وتؤكد أهميته حيث عولجت حالات كثيرة
وشفيت عندما تم علاجهن مع أسرهن. ومن هنا فإن دور العلاج الأسري هو التبصير
بالصراعات وتحديد مشكلة المريض على أنها مشكلة الأسرة بكاملها ، و كذلك تعليم
الأسرة طرق التعامل السوي مع أبنائها ، خاصة الأطفال فيما يتعلق بالطعام. ولاشك أن
العلاج الأسري سوف يأتي بأفضل النتائج إذا كان أحد الأساليب في خطة علاجية متكاملة
تراعي جميع جوانب المشكلة.
شكرا على الموضوع
ReplyDelete